Menu

بلحظة إعتراف.. الجنة تحت أقدامهن !

شارك الخبر

وعلى عبق الربيع ينبت عشب حنانك ولو في جدب الصحراء…

وها هو نبع تضحياتك محفور على مجرى الايام و الزمن, وطهارة عطائك تنسج مناديلا بيضاء تستكين لها القلوب وتفرح

أجل .. وجه أمي, وجه أمتي .. ومن منا أعلم من عظمة جبران في وصف المشاعر ..
ومن منا أعرق من أحمد شوقي حين قال الأم مدرسة

أجل…انها المدرسة والأمة والحياة برمتها, فهي مصدر الخصب والعطاء والتجدد, وهي المشاركة في الخلق واستمرار البشرية

وهي من آصطفاها الله للأمومة والتضحية والفداء

كل هذا يشكل حلاوة اللفظ لكلمة ” أمي“رحم الله أمي وأطال بعمر أمهات الجميع

إنه عيد ولادة الربيع يزامن طبيعة الأم المعطاءة كالأرض خصبا وجمالا وخيرا وفير

كل عام وكل الأمهات بخير

بقلم عماد يوسف المصري

قناة موقع بالمختصر

Omgomg Onion Site ОМГ