- وجع “الميغران” (Migraine) موجود عند الرجال بنسبة تقارب 6% وعند النساء حوالي 18%
- الميغران هوي وجع، عادة بكون على جنب واحد من الرأس، فيشعر المريض حينها بضغط حول العين,
و بعدم القدرة على العمل فتوقف عن أداء عمله اليومي. - 70% من الأشخاص الذين يعانون من ال “ميغران” يكون هناك أحد من العائلة بعاني منه أيضا”.
- الكثير من الأمور تأدي للميغران، منها : قلة النوم، أنظمة “الرجيم”
- يختلف العلاج إذا أقل من مرتين بالأسبوع أو أكثر، وعن دوام الوقت – وكم ساعة؟
يجب أن يعلم الطبيب ماذا يأكل؟ و نمط حياته ايضاً فهو دافع ايضاً للميغران، إن كان كحول او اطعمة… - من عوارض الميغران، يشعر المريض ان الضوء والصوت يزعجه ويجب أن يستريح بعيداً عن الضوضاء.
- 25% من المرضى، قبل الميغران، بشكوا من عوارض بالنظر،وهذه بداية الميغران
- بعض الأشخاص يشعرون بال “ميغران” بدون وجع رأس.. والعوارض هي التعب ,لعيان بالنفس، العصبية,
وعدم الخروج من الغرفة, والوحدة. - معالجة وجع “الميغران”… بربط الرأس بـ”ايشارب”. هي عملية نفسية اكتر ما هيي وسيلة علاج،
لايوجد تأكيد علمي بهذا الخصوص - الحالات التي تصيب الأشخاص الصغار بالـ”ميغران” أقلّ من الأشخاص الكبار في العمر.
عن الوقاية
- هناك ادوية تبدأ باستخدام حبة “بانادول” وصولاً لإستخدام أدوية الأعصاب وغيرها من الأدوية المتخصصة،
الأدوية تختلف من مريض لآخر، حسب كل شخص ومدة وجع رأسه (ميغران) - بداية الوقاية بتكون بوقف أي شيء بيزعجو (يمكن يكون كحول او النبيذ او التخفيف من تناول الشوكولاته…)،
نبدأ بتسيير المريض ضمن نمط حياة مختلفة - بعدان مننتقل على الأدوية، وانا بقول لمرضاي، كل ما نبلش بعلاج “الميغران” ببدايتو بكون افضل،
بلش بالـ”Panadol” (1mg) بعد ساعة ونص فيك تبلش Advil.. ومنرجع ننقل لغير ادوية - في كتير ناس شكيو من “الميغران” بس بلشو رياضة
- قبل إعطاء المريض وتشخيص حالة “الميغران” نجلس مع المريض حوالي ساعة، لمعرفة تفاصيل معينة..
جون كينيدي عمل رئيس لجمهورية اميركا، وكان معو “ميغران” ،
ما حدا يفكر انو عندي “ميغران” يعني رح افشل بحياتي.. - لما نخفّف من الكافيين بشكل كبير بيعمل وجع “ميغران”،
تدريجياً وباعتدال يجب شرب القهوة