إلتقيت الامير الوليد بن طلال في أول اجتماع في عام ٢٠٠٩ وفي عام ٢٠١٠ في الرياض في برج المملكة وفي مكتبه المشهور في الصور في أول زيارة لي لسموه.
قمت بشراء كتابه ( الوليد ) والذي يتحدث خلاله عن حياته واستثماراته والذي كتبه الإعلامي المعروف ريزخان الوليد بن طلال رجل عملي يستمع جيدا”, يكفي أن أقول أنه امبراطور اقتصادي كبير, ولعل الجميع يريد أن يعرف نوع الشراكة التي تجمعني بسموه, وكيف يقاسمني اجري
فالرد أنه عند زيارتي لسموه, اهداني سجادة صلاة, من يبدو أنها من النوع الفاخر, فكل يوم اصلي على هذه السجادة, ومما لا شك فيه أن سموه يشاركني الأجر والثواب أثناء صلاتي, وخصوصا” صلاتي الظهر والعصر, لأني اقضيهما خلال عملي في المكتب.
فهنيئا لسموه هذا الأجر وتقبل الله مني ومنكم صالح الأعمال .